تم معاملة أشجار البرتقال الفالنشيا خلال موسمي 2018/2019 و2019/2020 ثلاث مرات ببعض مضادات الأکسدة (300 جزء في المليون من حمض الأسکوربيک و300 جزء في المليون من حمض السالسليک)، 1٪ مغنيسيوم ومخلوط من عناصر صغرى (300 جزء في المليون حديد، 200 جزء في المليون زنک، 200 جزء في المليون منغنيز)إما بصورة فردية أو بجميع التوليفات المختلفة ولقد تم دراسة درجة استجابة مساحة الورقة ومحتواها من عناصر النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم والماغنيسيوم (کنسبة مئوية)، الزنک والحديد والمنجنيز(جزء فى المليون) وکمية المحصول والخصائص الطبيعية والکيميائية للثمار لهذه المعاملات. کان الاستخدام الفردي والمشترک لهذه المواد فعالا جدا فى تحسين مساحة الورقة وطول وسمک النمو الخضرى والعناصر الغذائية فى الورقة (نيتروجين– فوسفور– بوتاسيوم– ماغنيسيوم، الزنک، الحديد، المنجنيز) وعدد الثمار المتبقية وکمية المحصول والخصائص الطبيعية والکيميائية للثمار وذلک بالمقارنة بمعاملة الکونترول. أمکن الحصول على أفضل النتائج بخصوص کمية المحصول وجودة الثمار لأشجار البرتقال فالنسيا عند الرش الورقي للأشجار ثلاث مرات (بدء النمو، بعد العقد وبعد شهر واحد) من مخلوط يحتوي على حمض السالسليک بترکيز 300 جزء في المليون + ماغنسيوم 1 %+ عناصر صغرى (300 جزء في المليون حديد، 200 جزء في المليون زنک، 200 جزء في المليون منجنيز).
)
View on SCiNiTO