تم دراسة النشاط الأبادى للمستخلص الميثانولى لکل من Rhazya stricta, Cleome paradoxa وHeliotrobium bacciferum وذلک ضد يرقات وتطور بعوضة الکيوليکس. أظهرت المستخلصات النباتية المختلفة تأثيرات بيولوجية مختلفة.وکان الأکثر تأثيرا هو مستخلص نبات Rhazya stricta والذي أظهر فعل حاد بعد يومين وعشره أيام من المعاملة حيث کان الترکيز القاتل ل50% من العشيرة 154.2 و84.2 جزء في المليون على التوالي. کانت نسبة الموت في اليرقات 95.33% عند المعاملة بمستخلص R. stricta و84.8% عند المعاملة بمستخلص C.paradoxa . انخفض فقس البيض بصوره کبيره في المعاملات الخاصة بR. Stricta .
کل الترکيزات المستخدمة من R. stricta و C. Paradoxa (200جزء في المليون وأعلى) و400 جزء في المليون وأعلى من H. bacciferum سببت مشاکل في الانسلاخ بالنسبة لليرقات وکذلک قللت من تعذير اليرقات وتحولها إلى حشره کاملة. وقد أظهر مستخلص R. stricta أکبر خفض في التحول حيث کانت نسب التحول إلى عذراء 19.3% فقط بينما تحول 9% إلى حشره کاملة وذلک عندما کان الترکيز المستخدم 100جزء في المليون. وقد وجد أيضا أن مستخلصات کل من C. paradoxa و H. bacciferum کانت فعالة عند الترکيزات الأعلى. ومن هنا نجد أن المعاملة بهذه المستخلصات في بيئة نمو اليرقات تعطى نتائج أفضل من استخدام المواد الکيمائية التي تسبب ضررا للبيئة والإنسان والحيوان وکذلک قد تبدى الحشرات مقاومة لها.
عبد الله باخشوين, أحمد, & على زيتون, أحمد. (2011). تأثير ثلاث من المستخلصات النباتية على فقس البيض وتطور اليرقات في بعوضه الکيولکس. مجلة الإسکندرية للتبادل العلمى, 32(JANUARY- MARCH), 10-15. doi: 10.21608/asejaiqjsae.2011.1939
MLA
أحمد عبد الله باخشوين; أحمد على زيتون. "تأثير ثلاث من المستخلصات النباتية على فقس البيض وتطور اليرقات في بعوضه الکيولکس". مجلة الإسکندرية للتبادل العلمى, 32, JANUARY- MARCH, 2011, 10-15. doi: 10.21608/asejaiqjsae.2011.1939
HARVARD
عبد الله باخشوين, أحمد, على زيتون, أحمد. (2011). 'تأثير ثلاث من المستخلصات النباتية على فقس البيض وتطور اليرقات في بعوضه الکيولکس', مجلة الإسکندرية للتبادل العلمى, 32(JANUARY- MARCH), pp. 10-15. doi: 10.21608/asejaiqjsae.2011.1939
VANCOUVER
عبد الله باخشوين, أحمد, على زيتون, أحمد. تأثير ثلاث من المستخلصات النباتية على فقس البيض وتطور اليرقات في بعوضه الکيولکس. مجلة الإسکندرية للتبادل العلمى, 2011; 32(JANUARY- MARCH): 10-15. doi: 10.21608/asejaiqjsae.2011.1939